السبت23/12/2023
يتابع مجموعةمن ألأساتذة و الموظفون التابعون لمؤسسات دولية، من مختلف الجنسيات قرروا الالتحاق بصفوف الدراسة من جديد، بهدف تعلم لغة الضاد من المغرب
ويتابع عدد لا بأس به من الأجانب المقيمين في المغرب دروسا لتعلم اللغة العربية في إحدى الجمعيات الخاصة في العاصمة الرباط، ويرى بعضهم أن الأمر لا يقتصر فقط على دراسة اللغة والأدب العربيين، بل يتعداه لاكتشاف وسبر أغوار الثقافة المغربية، ما فتح أمامهم آفاق رحبة عديدة.